لمحبى ركوب الدراجات، سواء الأطفال أو كبار السن، ممن تعدوا الـ60 عاماً، «كورس» فى تعليم فن قيادة الدراجات الهوائية، فى مدرسة تتبع نادى «المقاولون العرب»، هو التدريب الذى جمع بين التسلية وممارسة الرياضة، ولكن وفق أصول وثوابت معينة يجب التدريب عليها،
تتراص الدراجات بنظام محدد، وأمامها متدربون من مختلف الفئات العمرية يقفون باهتمام بالغ وحماس شديد، فى انتظار بدء الدرس
تقول «نيفين»، البالغة من العمر 50 عاماً، انضمت إلى مدرسة النادى لرغبتها فى تعلم قيادة الدراجة منذ سنوات طويلة: نفسى أتعلم
«رنا»، 24 عاماً، انضمت إلى المدرسة لرغبتها فى استخدام الدراجة كوسيلة مواصلات لتوفير الوقت والجهد، وبعد تجربة خاضتها ذهبت خلالها العمل بواسطة دراجة قررت أن تنضم للمدرسة لتقل مهاراتها.
وبتشترط أشخاص محترفين فى القيادة»، متمنية أن تنتشر ثقافة ركوب العَجَل بين الشباب ليستخدموها كوسيلة مواصلات رغم أن مصر ليست بها طرق مخصصة للدراجات. «رنا»، 24 عاماً، انضمت إلى المدرسة لرغبتها فى استخدام الدراجة كوسيلة مواصلات لتوفير الوقت والجهد، وبعد تجربة خاضتها ذهبت خلالها العمل بواسطة دراجة قررت أن تنضم للمدرسة لتقل مهاراتها.
تتراص الدراجات بنظام محدد، وأمامها متدربون من مختلف الفئات العمرية يقفون باهتمام بالغ وحماس شديد، فى انتظار بدء الدرس
تقول «نيفين»، البالغة من العمر 50 عاماً، انضمت إلى مدرسة النادى لرغبتها فى تعلم قيادة الدراجة منذ سنوات طويلة: نفسى أتعلم
«رنا»، 24 عاماً، انضمت إلى المدرسة لرغبتها فى استخدام الدراجة كوسيلة مواصلات لتوفير الوقت والجهد، وبعد تجربة خاضتها ذهبت خلالها العمل بواسطة دراجة قررت أن تنضم للمدرسة لتقل مهاراتها.
وبتشترط أشخاص محترفين فى القيادة»، متمنية أن تنتشر ثقافة ركوب العَجَل بين الشباب ليستخدموها كوسيلة مواصلات رغم أن مصر ليست بها طرق مخصصة للدراجات. «رنا»، 24 عاماً، انضمت إلى المدرسة لرغبتها فى استخدام الدراجة كوسيلة مواصلات لتوفير الوقت والجهد، وبعد تجربة خاضتها ذهبت خلالها العمل بواسطة دراجة قررت أن تنضم للمدرسة لتقل مهاراتها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق