أكد الناشط التعليمي جمال علام لقد فوجئت اثناء
الجولة التي رافقت فيها وكيل الوزارة الي عدد من الادارات وجدنا مستوي الاعمال يعاني من انخفاض خاصة العمل المالي والاداري وعلي سبيل المثال
وجود عجز في دفاتر 123 تربية وتعليم بأغلبية المدارس و عدم تحرير قسائم 123 لمن تم التحصيل منهم واصرار المدارس علي استكمال عدد القسائم لكل دفتر حتي يتم التوريد وبعضهم لم يحرر القسائم مع العلم بأن التوريد مر عليه اكثر من 15 يوم
الجمعيات التعاونية المدرسية الاغلبية يعمل بدون فواتير وربما عدم التسجيل وعند التسجيل نجد ارقام روتينيه الشراء 50 والبيع 55 واين الاسهم الجديدة والاسهم المرتدة لمن ترك المدرسة واين مستندات توزيع الارباح والميزانية معدة بمعرفة الاتحاد التعاوني وهي روتينية والموجه المالي لم ينشغل بها ولم يراجع ذلك
كشف الدمغة الشهري معد بطريق نقل الارصدة وليس بيان الحركة للدفاتر المالية والاوراق المدموغه خلال الشهر بمعني انه يجب ان يحتوي علي رصيد الشهر السابق يضاف اليه الوارد خلال الشهر ثم يخصم من المرتجع او الموزع ليصبح الرصيد الحالي لهذا الشهر هو الرصيد اول المدة للشهر القادم
احتفاظ المدارس بمبالغ نقدية طرفها متوسطها من خمسة ألاف الي عشرون وثلاثون الف وأكثر من ذلك دون التوريد وعند السؤال عن عدم التوريد الي الادارة نفاجئ بحجج واهية مع عدم الاعلان عن اجمالي المصروفات في اماكن عامة
0 التعليقات:
إرسال تعليق