بعد الهجوم الذى تعرضت له من بعض الأصوات التونسية، التى رفضت تبرعها بإيرادات ألبومها الأخير، «احلى حاجة فيّا» لصالح لصندوق تحيا مصر. دافعت التونسية «لطيفة»لا أسمح لأى شخص مهما كان أن يشكك فى انتمائى لبلدى تونس،
«لا أعلم من أين جاءوا بأخبارهم بأننى لم أقدم ديناراً واحداً لتونس، فى حين أن الجميع بتونس يعلم ما قمت به تجاه بلدى، وهو أمر واجب علىَّ وعلى كل فنان تونسى، قمت
بحملة خيرية جمعت خلالها عدة ملايين من الدينارات من ريع حفلاتى وخصصت هذه المبالغ من أجل مؤسسات وطنية تعنى بخدمة الشعب التونسىلدعم ضحايا الفيضانات مروراً بحملات صناديق التضامن الاجتماعى، كما قمت بحملات لجذب مجوهرات شوبار العالمية لكى تساهم مع جمعية روتا الخيرية بملايين الدنانير لبناء مدارس فى تونس من أجل تعليم الأطفال
وسأظل ما حييت أدعم مصر التى قدمتنى نجمة لتونس وللعرب
وعن أغنيتها الوطنية الأخيرة «مصنع الرجالة»، قالت: «اعتدت طيلة السنوات الماضية أن أقدم أغنية وطنية فى ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، وهذا العام عرض علىَّ الشاعر محمود صلاح والملحن محمد رحيم، أغنية مصنع الرجالة، فلم أجد أفضل منها
فالجيش المصرى دائماً هو من يصنع الرجال، فالجندى المصرى هو خير أجناد الأرض.
الوضع فى تونس صعب وثورة الياسمين «حمل كاذب»
«ما حدث بتونس فى 2010 ليس ثورة ياسمين، بل هو «حمل كاذب»، بل كل ما حدث فى الوطن العربى من ثورات هو «حمل كاذب»، فتونس التى كانت يزورها 5 ملايين سائح فى السنة الواحد أصبحت بلا سائحين فى الوقت الحاضر، فتلك الثورات دمرت دولاً كانت لها مكانتها مثل ليبيا وسوريا». أما عن أبرز أعمالها الفنية الجديدة التى ستحضر لها خلال الفترة المقبلة، قالت لطيفة: «انتهيت مؤخراً من تسجيل أغنية سنجل جديدة ضمن حملة دعائية للوقاية من مرض فيروس سى، وسيتم طرحها بعد أيام قليلة، كما أننى أستعد فى الوقت الحالى لدخول مشروع فنى درامى جديد فى شهر رمضان المقبل، وذلك بعد أن حقق مسلسلى الأخير «كلمة سر» نجاحاً كبيراً خلال عرضه فى شهر رمضان الماضى.
.
«لا أعلم من أين جاءوا بأخبارهم بأننى لم أقدم ديناراً واحداً لتونس، فى حين أن الجميع بتونس يعلم ما قمت به تجاه بلدى، وهو أمر واجب علىَّ وعلى كل فنان تونسى، قمت
بحملة خيرية جمعت خلالها عدة ملايين من الدينارات من ريع حفلاتى وخصصت هذه المبالغ من أجل مؤسسات وطنية تعنى بخدمة الشعب التونسىلدعم ضحايا الفيضانات مروراً بحملات صناديق التضامن الاجتماعى، كما قمت بحملات لجذب مجوهرات شوبار العالمية لكى تساهم مع جمعية روتا الخيرية بملايين الدنانير لبناء مدارس فى تونس من أجل تعليم الأطفال
وسأظل ما حييت أدعم مصر التى قدمتنى نجمة لتونس وللعرب
وعن أغنيتها الوطنية الأخيرة «مصنع الرجالة»، قالت: «اعتدت طيلة السنوات الماضية أن أقدم أغنية وطنية فى ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، وهذا العام عرض علىَّ الشاعر محمود صلاح والملحن محمد رحيم، أغنية مصنع الرجالة، فلم أجد أفضل منها
فالجيش المصرى دائماً هو من يصنع الرجال، فالجندى المصرى هو خير أجناد الأرض.
الوضع فى تونس صعب وثورة الياسمين «حمل كاذب»
«ما حدث بتونس فى 2010 ليس ثورة ياسمين، بل هو «حمل كاذب»، بل كل ما حدث فى الوطن العربى من ثورات هو «حمل كاذب»، فتونس التى كانت يزورها 5 ملايين سائح فى السنة الواحد أصبحت بلا سائحين فى الوقت الحاضر، فتلك الثورات دمرت دولاً كانت لها مكانتها مثل ليبيا وسوريا». أما عن أبرز أعمالها الفنية الجديدة التى ستحضر لها خلال الفترة المقبلة، قالت لطيفة: «انتهيت مؤخراً من تسجيل أغنية سنجل جديدة ضمن حملة دعائية للوقاية من مرض فيروس سى، وسيتم طرحها بعد أيام قليلة، كما أننى أستعد فى الوقت الحالى لدخول مشروع فنى درامى جديد فى شهر رمضان المقبل، وذلك بعد أن حقق مسلسلى الأخير «كلمة سر» نجاحاً كبيراً خلال عرضه فى شهر رمضان الماضى.
.
0 التعليقات:
إرسال تعليق