العنبرمن أصل حيواني ومصدرها من جوف حوت العنبّر(القيء)،
* هذه المادة إمّا أن تكون باللون الأبيض أو الرمادي، أو الأصفر، أو الأسود، وذات قوام شمعي، ورخوّة وحجمها كبير فقد يصل وزنها الى المائة رطل،
تستخرج من
حوت العنبر في المحيطات ويأكل أي شيء من الكائنات البحرية، وما يميّزه أن رأسه ضخم والذكر منه أكبر حجماً من الأنثى، حيث يبلغ طول ذكر حوت العنبر قرابّة العشرون متراً، والأنثى قرابة العشرة أمتار( نصف طول الذكر)،
أجود أنواعه
* النوع الأشهب ثم يأتي من بعده النوع الأزرق ثم الأصفر.
* تُعدّ مادّة العنبر من المواد غاليّة الثمن وتستخدم في تحضير أغلى أنواع المعطرات،
* هذه المادّة لها رائحة زكيّة تشبه رائحة المسك ويحضّر منها أرقى العطور وأجودها وتساعد في إطالّة الرائحة لفترّة طويلة وهذا ما يجعل هذه العطور غاليّة الثمن.
استعمالات العنبر
* يفتح الشهيّة ويزيد من الوزن * يحفّز العلاقة الجنسية
* يعالج إلتهابات المفاصل، * قدرته على تسهيل وطرد غازات الأمعاء،
* ترياق للسموم * يزيد نسبّة التنفس وضربات القلب،
* مفيد للكبد والمعدّة والمثانة * يشفي من نزلات البرد
* في حال تمّ استخدامه داخلياً. يُعالج الفالج والكزاز من خلال إستنشاق رائحته
* يقوّي الدماغ من خلال استخدام الدخان المتصاعد منه.
* تدهن به فقرات الظهر لعلاج الأعصاب والخدران.
* يُعالج االشلل النصفي والشلل بالوجه
* مرض التيتانوس، والرقاص، والربو، والسعال، وألم الصدر، والصداع النصفي
* من خلال استخدامه داخلياً. يقضي على حالات البرود الجنسّي لدى الرجال والنساء
* من خلال مزجه مع العسل وتناوله ثلاث مرات باليوم، قرابة (11.66) غرام لكل كيلو من العسل.
* يشفي حالات لدغات العقارب والثعابين من خلال مزجه مع السمن البلدي.
* يدخل في تحصير وتصنيع أغلى وأفضل العطور.
***ملاحظة: الأشخاص الذين يعانون من أمراض الضغط العالي أن يبتعدوا عن تناوله أو يتم تناوله بجرعات قليلة تحت إشراف مختصين.
ومصادره يعتبّر العنبر من المواد العطرية والتي
والذي يطلق عليه علمياً اسم (Bilaenopetra musculus)،
و
يوجد
فالبحّار الذي يجّد قطعة منه حظه كبير،
ومن أكبر القطع التي تم العثور عليها وتم إنتشالها من البحر تزن (248) رطلاً
ووصل ثمنها الى قرابّة ثلاثة عشر ألف جنيه إسترليني،
وكثيراً ما تمّ العثور على قطع من العنبر تزن المائتان من الأرطال طافيّة على سطح البحر والبعض منه وجدت في أمعاء الحيتان التي تمّ اصطيادها من قبل البحارون.
كيفية تكوّن العنبر يعيش حوت العنبر بالمحيطات وعندما يأكل أو يبتلع بعض الكائنات البحريّة تسبب له تهيجاً في أمعائه فلا يستطيع هضمها، فتتكوّن مادة حول الأمعاء لحمايتها من التهيّج ثم يقوم بقذفها الى الخارج فيجدها الإنسان وينتفع بها،
ومن الناحيّة الكيميائية تحتوي مادّة العنبر على قرابة (25%) من مادّة تسمى بـ (ambrein) وفوائد و
0 التعليقات:
إرسال تعليق